طورت إحدى الشركات الأمريكية ملابس شتوية جديدة تقوم بتنظيم حرارة الجسم حتى لا يشعر الشخص بالبرودة، وهو اختراع يفيد في المقام الأول عشاق الرياضة مثل المشي والجري وركوب الدراجات والذين يشعرون بسخونة أجسامهم أثناء التمارين ثم يحسون بلسعة البرد عند توقفهم عن أي نشاط مما يعرضهم عادة لنزلات البرد.
وتحتفظ الملابس الجديدة بالحرارة بداخلها أثناء أي مجهود حتى تصل حرارة سطح الجلد إلى 32 درجة مئوية، وعندما تبدأ حرارة الجسم في الانخفاض عن هذه الدرجة تعيدها الملابس مرة أخري بحيث يحتفظ الجسم بدرجة حرارة ثابتة وتشعر الشخص وكأنه موجود داخل غرفة مكيفة.
وتتم عملية التنظيم الذاتي للحرارة من خلال كبسولات صغيرة جدا مصنوعة من البلاستيك وتحتوي علي مادة شمعية لها خاصية تخزين السعرات الحرارية الإضافية، وإعادتها للجسم مرة أخرى عندما يشعر بالبرودة
وتحتفظ الملابس الجديدة بالحرارة بداخلها أثناء أي مجهود حتى تصل حرارة سطح الجلد إلى 32 درجة مئوية، وعندما تبدأ حرارة الجسم في الانخفاض عن هذه الدرجة تعيدها الملابس مرة أخري بحيث يحتفظ الجسم بدرجة حرارة ثابتة وتشعر الشخص وكأنه موجود داخل غرفة مكيفة.
وتتم عملية التنظيم الذاتي للحرارة من خلال كبسولات صغيرة جدا مصنوعة من البلاستيك وتحتوي علي مادة شمعية لها خاصية تخزين السعرات الحرارية الإضافية، وإعادتها للجسم مرة أخرى عندما يشعر بالبرودة