
وتحتفظ الملابس الجديدة بالحرارة بداخلها أثناء أي مجهود حتى تصل حرارة سطح الجلد إلى 32 درجة مئوية، وعندما تبدأ حرارة الجسم في الانخفاض عن هذه الدرجة تعيدها الملابس مرة أخري بحيث يحتفظ الجسم بدرجة حرارة ثابتة وتشعر الشخص وكأنه موجود داخل غرفة مكيفة.
وتتم عملية التنظيم الذاتي للحرارة من خلال كبسولات صغيرة جدا مصنوعة من البلاستيك وتحتوي علي مادة شمعية لها خاصية تخزين السعرات الحرارية الإضافية، وإعادتها للجسم مرة أخرى عندما يشعر بالبرودة