اهم الاجراءات قبل قيادة السيارة النصائح العامة التي يجب الالتزام بها لإعداد السيارة قبل القيام برحلة طويلة على الطرق السريعة.
التأكد من وجود دليل المستخدم:
من الضروري التأكد من وجود دليل المستخدم قبل الانطلاق في الرحلة الطويلة باعتباره أفضل مصدر للمعلومات الأساسية المفيدة التي يمكن أن تساعدك في مواجهة أي طارئ تتعرض له السيارة قبل أن تلجأ إلى طلب النجدة الفنية على أحد الطرق السريعة.
فحص مستوى الماء
ومادة منع التجمد في المحرك:
من المهم جدا التأكد من وصول مستوى المياه في دائرة التبريد إلى المعدل المطلوب قبل بدء الرحلة الطويلة حتى لو كانت في فصل الشتاء لأن انخفاض درجة حرارة الهواء لا يعني أبدا أن حرارة المحرك لن ترتفع أثناء الرحلة. وبالطبع فإن ارتفاع درجة الحرارة فوق المستويات المقررة من المخاطر الشديدة التي تهدد محرك السيارة.
وربما يجب أيضا الاحتفاظ بزجاجة مياه احتياطي ربما تحتم الظروف استخدامها لزيادة كمية المياه في دائرة التبريد.
إذا كانت الرحلة ستتم ليلا، وفي ظروف مناخية يمكن أن تنخفض فيها درجة الحرارة إلى الصفر يجب التأكد من مستوى مادة منع التجمد التي يتم إضافتها إلى المحرك حتى تمنع تجمد الوقود في السيارة، وبخاصة عندما تضطر إلى التوقف قليلا سواء في الاستراحات المنتشرة على الطرق السريعة أو لأي سبب طارئ.
ومما يزيد من أهمية هذه الخطوة أن دورة التبريد ومادة منع التجمد مشتركة وهو ما يعني أن أي تسرب في مادة منع التجمد سيؤدي إلى انخفاض مستوى المياه في دورة التبريد وهو ما يقود إلى ارتفاع درجة حرارة المحرك وما يترتب على ذلك من أضرار كبيرة.
فإذا كان مستوى مادة منع التجمد أقل من درجة الحد الأدنى الموجودة على المؤشر يجب البحث عن وجود تسرب في هذه المادة قبل الانطلاق ووقفه.
التأكد من سلامة البطارية:
للأسف الشديد لا توجد طريقة تخبرنا باقتراب عمر البطارية من نهايته وغالبا ما يحدث هذا بصورة غير متوقعة ودون إشارة سابقة، ورغم ذلك يلاحظ أن قوة سحب المحرك أقل مما كانت عليه من قبل فربما تكون البطارية هي السبب وأنها شارفت على نهايتها، وبشكل عام فإن العمر الافتراضي للبطارية الجديدة يتراوح بين عامين وخمسة أعوام، لذلك إذا كان عمر البطارية يتراوح بين أربعة أو خمسة أعوام يجب استبدالها بأخرى قبل بدء الرحلة، كما يجب فحص البطارية بالنظر لأن وجود أملاح مترسبة على جسمها الخارجي أو تسرب للحامض الخاص بها أو تشققات يعني أنه لا يمكن الاعتماد عليها في رحلة طويلة.
تغيير مرشح الهواء:
من المهم جدا التأكد من كفاءة مرشح الهواء قبل الانطلاق في رحلة طويلة. بالطبع هناك عمر افتراضي لأي مرشح سواء كان يقاس بعدد الكيلومترات أو بالفترة الزمنية فإنه من المهم إذا لم يكن سائق السيارة يعرف على وجه الدقة الموعد المفترض لتغييره أن يقوم بالفعل باستبداله قبل بدء أي سفر طويل لأن وجود غبار كثيف في المرشح يؤدي إلى ضعف قوة سحب المحرك، ويزيد استهلاك الوقود.
فحص مكونات أنظمة التعليق والتوجيه:
في الرحلات الطويلة من المهم جدا أن تكون مكونات أنظمة التعليق والتوجيه في أفضل حالة، وللأسف الشديد فإن عمليات فحص وإصلاح هذه المكونات تتم بشكل أساسي في مراكز الصيانة.
ورغم ذلك فهناك مجموعة من المؤشرات التي يمكن رصدها بالعين المجردة للتأكد من سلامة هذه الأنظمة دون الحاجة إلى الذهاب لمركز صيانة منها رصد أي اهتزازات زائدة أثناء السير أو صدور ضوضاء غير معتادة من أجزاء السيارة وأخيرا سير السيارة في مسار متعرج دون إرادة السائق. وفي حالة وجود مثل هذه الإشارات يجب الذهاب إلى أي مركز صيانة قبل بدء الرحلة لإصلاح أي خلل في مكونات أنظمة التعليق والتوجيه.
فحص وتغيير الزيوت:
الزيوت تمثل العامل الرئيس في ضمان أداء سلس لمختلف الأجزاء الميكانيكية في السيارة بداء من المحرك وحتى المكبح، ولذلك يجب إعطاء عناية خاصة بحالة الزيوت قبل الانطلاق في السفر الطويل، ويوصي الخبراء بأن يتم تغيير زيت المحرك حتى إذا كان لم يكن موعد تغييره قد حل، وذلك لحماية المحرك وإطالة عمره خاصة، وأن الرحلات الطويلة والسرعات العالية تتطلب أفضل أداء للزيت، فإذا كانت السيارة قد قطعت 2000 كلم منذ تغيير الزيت في المرة السابقة ويتبقى 1000كلم قبل تغييره فإن الخبراء يوصون بتغييره قبل الرحلة لأن ذلك أفضل للمحرك، كما يجب التأكد من مستويات الزيوت الأخرى مثل زيت المكبح وزيت صندوق التروس.
تجنب وضع أمتعة على سطح السيارة:
تزداد مقاومة الهواء للسيارة في حالة وضع الأمتعة على سطحها، مما يجبرها على استهلاك وقود أكثر علماً أن 50 في المائة من قدرة المحرك تذهب سدى بسبب مقاومة الهواء، كما يفضل إغلاق النوافذ أثناء السير على الطرقات السريعة إذا كانت مزودة بمكيّف.
استبدال الإطارات إذا كان عمرها الافتراضي قد اقترب على الانتهاء:
فالبعض يقع في خطأ عدم تغيير الإطارات إلا عندما تتلف تماما رغم أن التغيير المنتظم للإطارات عنصر أساسي من عناصر القيادة الآمنة، وتوصي شركات الإطارات بتغييرها كل 9600 كلم حتى يتم تفادي الحوادث الخطيرة التي تنجم عن الانفجار المفاجئ للإطارات.
أما إذا كان المتبقي من عمر الإطار الافتراضي أقل من طول الرحلة المفترضة فيجب تغييرها قبل الانطلاق خاصة وأن الرحلات الطويلة والقيادة السريعة تتطلب أعلى مستوى من كفاءة هذه الإطارات.
اختيار الإطارات المناسبة:
يجب التأكد من ملاءمة الإطارات لطبيعة الفصل الذي ستقوم خلاله بالرحلة. فمن المعروف أن هناك تنوعا كبيرا في الإطارات المتاحة في الأسواق حاليا بما يتلاءم مع طبيعة الظروف المناخية القائمة.
فالإطارات المخصصة للاستخدام في فصل الشتاء مصممة لتوفير أقصى درجات الأمان والسيطرة على السيارة خلال القيادة في ظل الظروف المناخية الشتوية مثل هطول الأمطار الغزيرة أو تساقط حبيبات الجليد التي تجعل الطرق زلقة. في حين أن الإطارات التقليدية التي يمكن استخدامها طوال العام فهي مصممة لتحمل السير لمسافات أطول وبخاصة في ظل حرارة الصيف الملتهبة التي تجعل درجة حرارة الطرق الاسفلتية تقترب من المائة.
ضرورة فحص ضغط الهواء في الإطارات:
وقد كشف تقريرلاتحاد منتجي المطاط والإطارات في الولايات المتحدة إلى أن انخفاض ضغط الهواء في الإطارات هو العدو الأول لقادة السيارات على الطرق وبخاصة السريعة منها، فانخفاض معدل ضغط الهواء في الإطار يؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود بما يعني خفض المسافة التي يمكن قطعها بكل جالون وقود.
كما أن انخفاض الضغط في الإطار يقلل القدرة على التحكم في السيارة على الطريق وبخاصة في حالة السرعات العالية. ولذلك فإن التوقف لمدة دقائق قليلة عند أول محطة خدمة على الطريق من أجل فحص مستوى ضغط الهواء في الإطارات يعني حماية الأرواح وتوفير المال.
فحص زوايا واتزان الإطارات:
قبل الانطلاق في رحلات طويلة يجب فحص زاويا واتزان الإطارات تحسبا لأي طوارئ على الطريق خاصة وأن السرعة تكون عالية أثناء تلك الرحلات الأمر الذي يتطلب الحفاظ على أعلى مستوى لاتزان السيارة.
كما أن ضبط زوايا واتزان الإطارات يقلل بصورة كبيرة اهتزازات السيارة أثناء القيادة، كما يقلل الجهد المبذول من أجل الحفاظ على اتزانها على الطريق.
فحص أنظمة الإضاءة:
يجب التأكد من عمل أنظمة الإضاءة سواء المصابيح الأمامية أو الإشارات الضوئية قبل بدء أي رحلة على الطرق السريعة حتى لو كانت الرحلة تتم أثناء النهار.
كما يجب التأكد من عمل ماسحات الزجاج الأمامي والخلفي إذا كانت موجودة حتى لو كانت الرحلة في فصل الصيف، فهناك تصور خطأ بأن الماسحات لا نحتاج إليها إلا أثناء المطر، ولكن الحقيقة أن الرحلات الطويلة على الطرق السريعة وبخاصة الصحراوية منها تحتاج إلى ضمان عمل الماسحات حتى يتم تنظيف الزجاج بشكل منتظم من ذرات الغبار التي تتراكم عليه أثناء السير.
أدوات لا غنى عنها:
- كبل توصيل
- مفتاح الإطارات الذي يستخدم في فك وتركيب هذه الإطارات
- مقياس ضغط الهواء الإطارات – عدة قطع نسيج تستخدم في تنظيف المكونات
- لوحة أضواء عاكسة – الأدوات البسيطة مثل المفك والكماشة.. الخ
- الاحتفاظ بزجاجة زيت محرك احتياطية وزجاجة مياه
التأكد من وجود دليل المستخدم:
من الضروري التأكد من وجود دليل المستخدم قبل الانطلاق في الرحلة الطويلة باعتباره أفضل مصدر للمعلومات الأساسية المفيدة التي يمكن أن تساعدك في مواجهة أي طارئ تتعرض له السيارة قبل أن تلجأ إلى طلب النجدة الفنية على أحد الطرق السريعة.
فحص مستوى الماء
ومادة منع التجمد في المحرك:
من المهم جدا التأكد من وصول مستوى المياه في دائرة التبريد إلى المعدل المطلوب قبل بدء الرحلة الطويلة حتى لو كانت في فصل الشتاء لأن انخفاض درجة حرارة الهواء لا يعني أبدا أن حرارة المحرك لن ترتفع أثناء الرحلة. وبالطبع فإن ارتفاع درجة الحرارة فوق المستويات المقررة من المخاطر الشديدة التي تهدد محرك السيارة.
وربما يجب أيضا الاحتفاظ بزجاجة مياه احتياطي ربما تحتم الظروف استخدامها لزيادة كمية المياه في دائرة التبريد.
إذا كانت الرحلة ستتم ليلا، وفي ظروف مناخية يمكن أن تنخفض فيها درجة الحرارة إلى الصفر يجب التأكد من مستوى مادة منع التجمد التي يتم إضافتها إلى المحرك حتى تمنع تجمد الوقود في السيارة، وبخاصة عندما تضطر إلى التوقف قليلا سواء في الاستراحات المنتشرة على الطرق السريعة أو لأي سبب طارئ.
ومما يزيد من أهمية هذه الخطوة أن دورة التبريد ومادة منع التجمد مشتركة وهو ما يعني أن أي تسرب في مادة منع التجمد سيؤدي إلى انخفاض مستوى المياه في دورة التبريد وهو ما يقود إلى ارتفاع درجة حرارة المحرك وما يترتب على ذلك من أضرار كبيرة.
فإذا كان مستوى مادة منع التجمد أقل من درجة الحد الأدنى الموجودة على المؤشر يجب البحث عن وجود تسرب في هذه المادة قبل الانطلاق ووقفه.
التأكد من سلامة البطارية:
للأسف الشديد لا توجد طريقة تخبرنا باقتراب عمر البطارية من نهايته وغالبا ما يحدث هذا بصورة غير متوقعة ودون إشارة سابقة، ورغم ذلك يلاحظ أن قوة سحب المحرك أقل مما كانت عليه من قبل فربما تكون البطارية هي السبب وأنها شارفت على نهايتها، وبشكل عام فإن العمر الافتراضي للبطارية الجديدة يتراوح بين عامين وخمسة أعوام، لذلك إذا كان عمر البطارية يتراوح بين أربعة أو خمسة أعوام يجب استبدالها بأخرى قبل بدء الرحلة، كما يجب فحص البطارية بالنظر لأن وجود أملاح مترسبة على جسمها الخارجي أو تسرب للحامض الخاص بها أو تشققات يعني أنه لا يمكن الاعتماد عليها في رحلة طويلة.
تغيير مرشح الهواء:
من المهم جدا التأكد من كفاءة مرشح الهواء قبل الانطلاق في رحلة طويلة. بالطبع هناك عمر افتراضي لأي مرشح سواء كان يقاس بعدد الكيلومترات أو بالفترة الزمنية فإنه من المهم إذا لم يكن سائق السيارة يعرف على وجه الدقة الموعد المفترض لتغييره أن يقوم بالفعل باستبداله قبل بدء أي سفر طويل لأن وجود غبار كثيف في المرشح يؤدي إلى ضعف قوة سحب المحرك، ويزيد استهلاك الوقود.
فحص مكونات أنظمة التعليق والتوجيه:
في الرحلات الطويلة من المهم جدا أن تكون مكونات أنظمة التعليق والتوجيه في أفضل حالة، وللأسف الشديد فإن عمليات فحص وإصلاح هذه المكونات تتم بشكل أساسي في مراكز الصيانة.
ورغم ذلك فهناك مجموعة من المؤشرات التي يمكن رصدها بالعين المجردة للتأكد من سلامة هذه الأنظمة دون الحاجة إلى الذهاب لمركز صيانة منها رصد أي اهتزازات زائدة أثناء السير أو صدور ضوضاء غير معتادة من أجزاء السيارة وأخيرا سير السيارة في مسار متعرج دون إرادة السائق. وفي حالة وجود مثل هذه الإشارات يجب الذهاب إلى أي مركز صيانة قبل بدء الرحلة لإصلاح أي خلل في مكونات أنظمة التعليق والتوجيه.
فحص وتغيير الزيوت:
الزيوت تمثل العامل الرئيس في ضمان أداء سلس لمختلف الأجزاء الميكانيكية في السيارة بداء من المحرك وحتى المكبح، ولذلك يجب إعطاء عناية خاصة بحالة الزيوت قبل الانطلاق في السفر الطويل، ويوصي الخبراء بأن يتم تغيير زيت المحرك حتى إذا كان لم يكن موعد تغييره قد حل، وذلك لحماية المحرك وإطالة عمره خاصة، وأن الرحلات الطويلة والسرعات العالية تتطلب أفضل أداء للزيت، فإذا كانت السيارة قد قطعت 2000 كلم منذ تغيير الزيت في المرة السابقة ويتبقى 1000كلم قبل تغييره فإن الخبراء يوصون بتغييره قبل الرحلة لأن ذلك أفضل للمحرك، كما يجب التأكد من مستويات الزيوت الأخرى مثل زيت المكبح وزيت صندوق التروس.
تجنب وضع أمتعة على سطح السيارة:
تزداد مقاومة الهواء للسيارة في حالة وضع الأمتعة على سطحها، مما يجبرها على استهلاك وقود أكثر علماً أن 50 في المائة من قدرة المحرك تذهب سدى بسبب مقاومة الهواء، كما يفضل إغلاق النوافذ أثناء السير على الطرقات السريعة إذا كانت مزودة بمكيّف.
استبدال الإطارات إذا كان عمرها الافتراضي قد اقترب على الانتهاء:
فالبعض يقع في خطأ عدم تغيير الإطارات إلا عندما تتلف تماما رغم أن التغيير المنتظم للإطارات عنصر أساسي من عناصر القيادة الآمنة، وتوصي شركات الإطارات بتغييرها كل 9600 كلم حتى يتم تفادي الحوادث الخطيرة التي تنجم عن الانفجار المفاجئ للإطارات.
أما إذا كان المتبقي من عمر الإطار الافتراضي أقل من طول الرحلة المفترضة فيجب تغييرها قبل الانطلاق خاصة وأن الرحلات الطويلة والقيادة السريعة تتطلب أعلى مستوى من كفاءة هذه الإطارات.
اختيار الإطارات المناسبة:
يجب التأكد من ملاءمة الإطارات لطبيعة الفصل الذي ستقوم خلاله بالرحلة. فمن المعروف أن هناك تنوعا كبيرا في الإطارات المتاحة في الأسواق حاليا بما يتلاءم مع طبيعة الظروف المناخية القائمة.
فالإطارات المخصصة للاستخدام في فصل الشتاء مصممة لتوفير أقصى درجات الأمان والسيطرة على السيارة خلال القيادة في ظل الظروف المناخية الشتوية مثل هطول الأمطار الغزيرة أو تساقط حبيبات الجليد التي تجعل الطرق زلقة. في حين أن الإطارات التقليدية التي يمكن استخدامها طوال العام فهي مصممة لتحمل السير لمسافات أطول وبخاصة في ظل حرارة الصيف الملتهبة التي تجعل درجة حرارة الطرق الاسفلتية تقترب من المائة.
ضرورة فحص ضغط الهواء في الإطارات:
وقد كشف تقريرلاتحاد منتجي المطاط والإطارات في الولايات المتحدة إلى أن انخفاض ضغط الهواء في الإطارات هو العدو الأول لقادة السيارات على الطرق وبخاصة السريعة منها، فانخفاض معدل ضغط الهواء في الإطار يؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود بما يعني خفض المسافة التي يمكن قطعها بكل جالون وقود.
كما أن انخفاض الضغط في الإطار يقلل القدرة على التحكم في السيارة على الطريق وبخاصة في حالة السرعات العالية. ولذلك فإن التوقف لمدة دقائق قليلة عند أول محطة خدمة على الطريق من أجل فحص مستوى ضغط الهواء في الإطارات يعني حماية الأرواح وتوفير المال.
فحص زوايا واتزان الإطارات:
قبل الانطلاق في رحلات طويلة يجب فحص زاويا واتزان الإطارات تحسبا لأي طوارئ على الطريق خاصة وأن السرعة تكون عالية أثناء تلك الرحلات الأمر الذي يتطلب الحفاظ على أعلى مستوى لاتزان السيارة.
كما أن ضبط زوايا واتزان الإطارات يقلل بصورة كبيرة اهتزازات السيارة أثناء القيادة، كما يقلل الجهد المبذول من أجل الحفاظ على اتزانها على الطريق.
فحص أنظمة الإضاءة:
يجب التأكد من عمل أنظمة الإضاءة سواء المصابيح الأمامية أو الإشارات الضوئية قبل بدء أي رحلة على الطرق السريعة حتى لو كانت الرحلة تتم أثناء النهار.
كما يجب التأكد من عمل ماسحات الزجاج الأمامي والخلفي إذا كانت موجودة حتى لو كانت الرحلة في فصل الصيف، فهناك تصور خطأ بأن الماسحات لا نحتاج إليها إلا أثناء المطر، ولكن الحقيقة أن الرحلات الطويلة على الطرق السريعة وبخاصة الصحراوية منها تحتاج إلى ضمان عمل الماسحات حتى يتم تنظيف الزجاج بشكل منتظم من ذرات الغبار التي تتراكم عليه أثناء السير.
أدوات لا غنى عنها:
- كبل توصيل
- مفتاح الإطارات الذي يستخدم في فك وتركيب هذه الإطارات
- مقياس ضغط الهواء الإطارات – عدة قطع نسيج تستخدم في تنظيف المكونات
- لوحة أضواء عاكسة – الأدوات البسيطة مثل المفك والكماشة.. الخ
- الاحتفاظ بزجاجة زيت محرك احتياطية وزجاجة مياه